أقلام

سؤال يتردد في محافل التكريم

طالب المطاوعة

ماهي قاعدة الوقوف المثلى أثناء التكريم؟

بفضل الله نجحنا في استحداث قواعد مهمة وناجحة جدا بشهادة كل من حضر معنا محافل التكريم. وإجابة للسؤال المتكرر عن النجاح والتميز، أحببنا أن نشارككم القواعد التي نتّبعها في مجموعة إكسبلورر لتعم الفائدة:

1/ القاعدة هي 10
(صفر واحد)
إذا كان المُكَرِم واحد والمُكَرَم واحد

2/ القاعدة هي 101
(واحد صفر واحد)
إذا كان المُكَرِمون أثنان والمُكَرَم واحد

3/ القاعدة 1101
(واحد صفر واحد واحد)
إذا كان المَكَرِمون ثلاثة والمُكَرَم واحد

4/ يقف المُكَرَم على يسار المُكَرِم، وذلك لتسهيل طريقة تسليم الهدية بحيث تأخذ حركة المَقَص، يسلمان باليمين ويمسكان الهدية باليسار.

5/ ماهو المكان الأمثل للوقوف على المسرح. هل في مقدمته أو في وسطه أو في مؤخرته؟
يعتمد ذلك على تصميم المسرح ويحدده المصمم، لأنه يصمم كل عناصر المسرح كلوحة فنية واحدة، بحيث يأخذ في الحسبان ظهور الشعار والعنوان والخلفية في التصوير، و زاوية الوقوف هل هي متعامدة مع وجه الجمهور أم مائلة، وكذا مكان المنصة.

6/ ماهي الطريقة السليمة لدخول المسرح والخروج منه؟
يفترض أن يكون درج المسرح من جانبيه، بحيث لا يعطي المشاركون عليه ظهورهم للجمهور، وإنما من اللياقة إعطاء الجمهور كتوفهم وجنوبهم أثناء حركتهم ومشيهم.

8/ نحبذ رسم مخطط أرضي بالألوان لتحديد المسارات وأماكن الوقوف. وهذا من شأنه أن يقلل من حركة التوجيه والإرشاد المتّبعة وإن كان بروتوكوليا وعرف تقليدي يعد من اللياقة الأدبية أن تمشي مع الضيف إلى مكان مشاركته و وقوفه.

9/ ماهو المكان الأنسب للتصوير؟
إما طرفي القاعة يمينا وشمالا أو بالممر في الوسط، أو يعتمد على الكامرات العلوية المعلقة. ونتحاشى وقوف المصورين على خشبة المسرح أو أعطائهم ظهورهم للضيوف، ويفضل أن يثنوا ركبهم كي لا يغطوا وجه المسرح على المشاهدين.

10/ وماذا عن مكان المنصة؟
بالعادة تأخذ أحد الجانبين بجوار الدرج ليسهل على المقدم أو المشارك الوصول إليها دون مقاطعة مكان التكريم أو المشاركون.

11/ هل هناك من مكان أنسب لوضع الهدايا على المسرح وكذا للشخص الذي يناولها؟

بعض المخرجين يفضل أن تكون في الجانب المناظر للمنصة كي يكون هناك توازن على خشبة المسرح، والبعض الآخر يفضلها أن تكون بعيد المنصة مباشرة ليسهل على المقدم والمسلم تبادل الأسماء والكشوف، مع أهمية أن لا يعطي مُسَلْم الهدايا ظهره للجمهور مهما حصل.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى