بشائِر: الدمام
توفي صباح اليوم الحاج علي حسين الجبران، عن عمر ناهز الـ سبعون عاماً.
وسيتم التشييع اليوم في مقبرة الجش ( ٢ ) الساعة: ٤:٣٠ عصراً.
ويقام العزاء لمدة ثلاث أيام عصراً وليلاً بعد الدفن؛ لـ الرجال في مجلس السيد علي الناصر الكبير بحي العنود بالدمام، وعزاء النساء في مجلس الحاجة آمنة النمر.
صحيفة بشائِر الإلكترونية تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه الصبر و السلوان
موقع مجلس السيد علي الكبير بحي العنود بالدمام: للرجال
https://maps.app.goo.gl/YD26VwRx1YP2WUxX8?g_st=ic
موقع مجلس الحاجه آمنة النمر بحي العنود بالدمام: للنساء
https://maps.app.goo.gl/65HJktkzZkRPyKLW7?g_st=com.google.maps.preview.copy
كل نفس ذائقة الموت ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه لراجعون
كلنا سائرون على هذا الدرب رحمك الله ياأبا أنور ذهبت في شهر محرم الحرام ويشفع لك الامام أبي عبدالله فقد كنت تبذل في سبيل الله
الله يحسن مثواك ويحسن عاقبتنا
رحمك الله
▪️انتقل إلىٰ رحمة الله تعالىٰ الحاج : علي حسين الجبران
– العمر : ٧٠ عاماً
– من أهالي الاحساء ( القرين )
– سكان الدمام
– الابناء : أنور ( ابو علي ) ، حسن ( ابو علي ) ، حسين ( ابو علي )
– الاخوان : حجي الجبران ( ابو حسين )
▪️تم التشييع و الدفن في مقبرة الجش ( 2 )
▪️ تاريخ الوفاة الثلاثاء 24 محرم 1446 هـ
▪️ الموقع : https://maps.app.goo.gl/ZEWZipP53uqG9RBh9?g_st=ic
▪️▪️▪️▪️
يقول الشآعر :
إنْ الكِرامَ و إنْ ضَاقتْ مَعِيشتُهمْ
دَامَتْ فَضِيلتُهُم والأصْلُ غلَّابُ
لِلهِ دَرُّ أُناسٍ أينما ذُكِرُوا
تَطيبُ سيرتُهُمْ حتَّى وإنْ غابُوا
إنْ حَدَّثُوا أحداً فالصِّدقُ مَنطقُهُم
أو عامَلوهُ فَلا يَشْقَى و يَرتابُ “
….. وسلامتكم ……
فقد جبران جبر خواطر المؤمنين والمؤمنات بما قدم من أيادي بيضاء في كثير من المشاريع التي تقدم خدمة مجتمعية ..
يعمل بصمت و يخاف الرياء أو يشوب عمله العجب …. له مساهمات في مشروع المقبرة التي كان أبرز مشروع اجتماعي وخدمة وستر وغطاء لموتى المؤمنين والمؤمنات وثوابه ليس له حدود …وكان حفل التكريم بعد الانتهاء من إجراءات تأسيس المشروع رفض أن يقدم كلمة أو يميز بين المكرمين بل ترك الأمر يسير بما أرادت اللجنه وكأنه يقول نحن ضمن المجموعة والكل يقدم ما عنده ويعمل حسب ما يراه الشرع وارادة الله وما يوفقنا لعمله ……
في الفترة الأخيرة له بعض المشاريع الخيرية نأمل من وصيه تحقيقها وأن يسير بسيرته ويحقق من المشاريع التي رسمها وخطط لها …
عظم الفقد من لديهم ايدي بيضاء في المجتمع وكأنه قطعة من جسدك التي تسند قيامك وتساعد لتحقيق وجودك وامانيك .
رحمه الله وحشره مع محمد وآل محمد
رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة قبلها وبعدها الصلاة والسلام على محمد وآل محمد
▪️انتقل إلىٰ رحمة الله تعالىٰ الحاج : علي حسين الجبران
– العمر : ٧٠ عاماً
– من أهالي الاحساء ( القرين )
– سكان الدمام
– الابناء : أنور ( ابو علي ) ، حسن ( ابو علي ) ، حسين ( ابو علي )
– الاخوان : حجي الجبران ( ابو حسين )
▪️تم التشييع و الدفن في مقبرة الجش ( 2 )
▪️ تاريخ الوفاة الثلاثاء 24 محرم 1446 هـ
▪️ الموقع : https://maps.app.goo.gl/ZEWZipP53uqG9RBh9?g_st=ic
▪️▪️▪️▪️
يقول الشآعر :
إنْ الكِرامَ و إنْ ضَاقتْ مَعِيشتُهمْ
دَامَتْ فَضِيلتُهُم والأصْلُ غلَّابُ
لِلهِ دَرُّ أُناسٍ أينما ذُكِرُوا
تَطيبُ سيرتُهُمْ حتَّى وإنْ غابُوا
إنْ حَدَّثُوا أحداً فالصِّدقُ مَنطقُهُم
أو عامَلوهُ فَلا يَشْقَى و يَرتابُ “
….. وسلامتكم ……
فقد جبران جبر خواطر المؤمنين والمؤمنات بما قدم من أيادي بيضاء في كثير من المشاريع التي تقدم خدمة مجتمعية ..
يعمل بصمت و يخاف الرياء أو يشوب عمله العجب …. له مساهمات في مشروع المقبرة التي كان أبرز مشروع اجتماعي وخدمة وستر وغطاء لموتى المؤمنين والمؤمنات وثوابه ليس له حدود …وكان حفل التكريم بعد الانتهاء من إجراءات تأسيس المشروع رفض أن يقدم كلمة أو يميز بين المكرمين بل ترك الأمر يسير بما أرادت اللجنه وكأنه يقول نحن ضمن المجموعة والكل يقدم ما عنده ويعمل حسب ما يراه الشرع وارادة الله وما يوفقنا لعمله ……
في الفترة الأخيرة له بعض المشاريع الخيرية نأمل من وصيه تحقيقها وأن يسير بسيرته ويحقق من المشاريع التي رسمها وخطط لها …
عظم الفقد من لديهم ايدي بيضاء في المجتمع وكأنه قطعة من جسدك التي تسند قيامك وتساعد لتحقيق وجودك وامانيك .
رحمه الله وحشره مع محمد وآل محمد
رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة قبلها وبعدها الصلاة والسلام على محمد وآل محمد
▪️▪️▪️▪️
يقول الشآعر :
إنْ الكِرامَ و إنْ ضَاقتْ مَعِيشتُهمْ
دَامَتْ فَضِيلتُهُم والأصْلُ غلَّابُ
لِلهِ دَرُّ أُناسٍ أينما ذُكِرُوا
تَطيبُ سيرتُهُمْ حتَّى وإنْ غابُوا
إنْ حَدَّثُوا أحداً فالصِّدقُ مَنطقُهُم
أو عامَلوهُ فَلا يَشْقَى و يَرتابُ “
….. وسلامتكم ……
فقد جبران جبر خواطر المؤمنين والمؤمنات بما قدم من أيادي بيضاء في كثير من المشاريع التي تقدم خدمة مجتمعية ..
يعمل بصمت و يخاف الرياء أو يشوب عمله العجب …. له مساهمات في مشروع المقبرة التي كان أبرز مشروع اجتماعي وخدمة وستر وغطاء لموتى المؤمنين والمؤمنات وثوابه ليس له حدود …وكان حفل التكريم بعد الانتهاء من إجراءات تأسيس المشروع رفض أن يقدم كلمة أو يميز بين المكرمين بل ترك الأمر يسير بما أرادت اللجنه وكأنه يقول نحن ضمن المجموعة والكل يقدم ما عنده ويعمل حسب ما يراه الشرع وارادة الله وما يوفقنا لعمله ……
في الفترة الأخيرة له بعض المشاريع الخيرية نأمل من وصيه تحقيقها وأن يسير بسيرته ويحقق من المشاريع التي رسمها وخطط لها …
عظم الفقد من لديهم ايدي بيضاء في المجتمع وكأنه قطعة من جسدك التي تسند قيامك وتساعد لتحقيق وجودك وامانيك .
رحمه الله وحشره مع محمد وآل محمد
رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة قبلها وبعدها الصلاة والسلام على محمد وآل محمد
الله يرحمه برحمته الواسعة ويحشره مع محمد واله الطاهرين
على هذا العطاء العظيم
ونشكر الله على ما سخره لنا من عطاءت هذا المؤمن الخير
والله يصبر ذويه ويلهمهم الصبر والسلوان