وفيات

الحاجة سلامه محمد محمد البناي (ام علي الجنوبي).. في ذمة الله

خدمة الشهداء حماة الصلاة

لأخبار وفيات الدمام والخبر

(إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاْجِعُوْنَ)

انتقلت إلى رحمة الله الحاجة/

سلامه محمد محمد البناي – ام علي الجنوبي

أرملة المرحوم طاهر عبدالله الجنوبي

السكن /

حي العنود

ابناؤها /

علي أبو حسن

واصل أبو محمد

حسين أبو علي

اخوانها /

علي ، راضي ، سامي .

وقت التشييع /

اليوم السبت الساعة 4 عصراً بمقبرة الجش 2

مكان العزاء /

الرجال :

السبت والاحد

عصراً وليلاً والاثنين عصراً فقط في مجلس السيد علي الناصر في العنود

وهنا احداثيات الموقع https://maps.app.goo.gl/YD26VwRx1YP2WUxX8?g_st=ic

ويوم الاثنين ليلاً :

في منزل الحاج طاهر الجنوبي بعد صلاة المغرب في حي العنود بالدمام وهنا احداثيات الموقع https://maps.app.goo.gl/x8hW5WmV1BBr1byq8?g_st=ac

النساء /

في منزل المرحوم الحاج طاهر الجنوبي في حي العنود

وهنا احداثيات الموقع

https://maps.app.goo.gl/x8hW5WmV1BBr1byq8?g_st=ac

🖌 تاريخ الإعلان

١ ربيع الثاني ١٤٤٦

للتواصل وللإشتراك في خدمة أخبار وفيات الدمام والخبر

ارسل كلمة اشتراك إلى الرقم بعد حفظه

0537441961

مقالات ذات صلة

‫2 تعليقات

  1. “إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ”

    تعليق على خبر الوفاة

    ▪ ان لفقد الأم حرارة وتوجع وذكرى لا تنسى أبدا:
    أمي روضة جناني وسعادتي، وباب الأمل، وسر الابتسامة، ونبع الحنان، وروح الحياة راحتي بين يديها وجنتي تحت قدميها.
    ▪المرحومة (رحمها الله) رزقت بابن بار بها، في كل مرة تسأله: أين أنت؟ ومن أين قادم؟ يقول من عند أمي .

    ▪ عاشت في البيت الذي ضم الزوج والأبناء ، كان بيتا يستقبل الجميع بالضيافة والإكرام والترحاب.
    ▪نتذكر المرحوم الوجيه الحاج طاهر عبد الله الجنوبي (رحمه الله)
    الذي برز في المنطقة الشرقية بأعمال كثيرة، كان آخر المشاريع له إنشاء مصنع مياه الشفاء الصحية في الأحساء الحبيبة بمدينة المبرز. أخذ قرضا صناعيا ميسرا 12 مليونا حتى عتب عليه بعض التجار الذين لا يدركون أن المال يجلب المال، فكان كلامهم لا يقدم بل يؤخر ؛ لأن هدفهم كنز المال لقصور في الرؤيا والتوجه والإدراك كما يقال: صنعة في اليد أمان من الفقر.
    يعتبر المصنع أول ثلاثة مصانع للمياه في المملكة. بدأ إنتاج المصنع في أول عام 1403 هـ بطاقة إنتاجيه وقد رها 10.5 مليون لتر سنويا. وفي محرم 1405 هـ تم توسعة المصنع لترتفع طاقته الإنتاجية 40 مليون لتر سنويا. ويستخدم المصنع أحدث المعدات والأساليب التقنية والفنية المتطورة بالعقل الالكتروني لمعالجة المياه المعدنية الصحية وتصنيع القوارير بالتعاون مع شركات فرنسية وسو يسريه متخصصة. ويعمل فيه موظفون من مختلف التخصصات وفتح له مكاتب ونقاط توزيع في أنحاء المملكة وخارجها.
    ▪ شق المصنع طريقه بقوة، ثم تولى إدارته ابن المرحوم / علي طاهر الجنوبي (ابو حسن) الذي له اطلاع وعلاقات خاصة وعامة حتى مع المؤسسات وقام بتطوير المصنع وجعله أيقونة ورمزا لجودة صنع الماء الصحية المعبأة في قوارير بمختلف الأحجام. كان مصدرا للعطاء في توزيع الماء في المناسبات ودعم الأنشطة المختلفة.
    ▪ ترك المرحوم طاهر الجنوبي (رحمه الله) علاقة قوية مع الأرحام والأقارب وجعل من إنتاج المصنع من الماء الصحي وما ينتج من أرباح مالية صلة وربطا للقلوب معهم.
    ▪ونتذكر مواقف الحاج المرحوم طاهر الجنوبي (رحمه الله) باذلا للخير في إعمار الأرض وإنشاء أماكن ذكر الله وأهل بيته (عليهم السلام) بالدعم المباشر أو بالواسطة.
    كان مرافقا للعلامة سيد العطاء السيد على ناصر السلمان (حفظه الله) في دعم مراكز العطاء والوقوف على مشاريع الخير، وكان يرافقه وكأنهما توأم في الصداقة والإخوة.

    ▪ارتحل إلى الرفيق الأعلى الحاج طاهر الجنوبي (رحمه الله) ودب الخلاف وأصبح مصنع الشفاء للمياه بين أخذ ورد لم يكن في الحسبان للمنطقة الشرقية والوطن، وأهل الخير يتوقعون حدوث ذلك حتى أصبح في مهب الريح وآخر حدث له أن اشتعلت النار فيه وكأنها رصاصة الرحمة على انتهاء المشروع والحلم الجميل.
    كانت بعض الأسر والأفراد تتزود بالماء منه مجاناً وتلهج بالدعاء لهم بالخير والثناء وكذلك كان له محبة ويفضله ويبحث عنه من جرب الشراء والشرب منه ويضطر البعض للبحث عنه من مركز تجاري إلى آخر.
    ▪ولا زلت كلما مررت بالمصنع وهو بحالته الأخيرة تدمع عيني وتأتيني حسرة وغصة في حلقي على مشروع وطني من أجل محبة الأحساء الحبيبة في قلبي.
    ▪أما الحاج علي طاهر الجنوبي (أبو حسن) الذي جعل من بيته محطة للخير ومصدرا للمعرفة والثقافة وعقد المجالس في منتدى يحمل اسم عائلة الجنوبي واستضاف شخصيات في مختلف التوجهات وليس في موضوع معين بل شعر وأدب وثقافة ومعارف دينية ودنيوية وفي السلامة والوقاية من حوادث المرور والحريق والاقتصاد وغيرها.
    ▪ارتحلت الحاجة المرحومة بعد أن عاشت مرحلة زمنية مع الأب والابن وسافرت معهم لزيارة أهل البيت (عليهم السلام)، يحجز لها أفضل السكن والخدمات، وعاشت آخر حياتها لا ينقصها شيء، في عزة واحترام من أبناء وبنات وأبناؤهم، وكان الجميع يريدها عنده لكن لم تخرج من بيت أبي حسن حتى فارقت الحياة وهي تذكر الله وتقول من حياتي الى مماتي لا أكون في عسر وحاجة لمن يقدم لي شربة ماء بل أخدم نفسي وأصلي وأذكر الله واسمع دعاء كميل بصوت ابني أبي حسن كل ليلة جمعة.
    ▪ وكان الحاج علي طاهر الجنوبي (ابو حسن) يذكر لنا ذلك ويثني على والديه ويتذكر كل لحظة معهما.

    إن الإنسان لا يريد في هذه الدنيا إلا السلامة في البدن والدين وأن يرحل منها بالذكر الطيب، وهو في أمن وأمان مع حوله ومن تربطه به علاقة طيبة.
    ▪رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة قبلها وبعدها الصلاة والسلام على محمد وآل محمد.

  2. “إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ”
    ▪فهو كما قال النبي إبراهيم عليه السلام : {الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ{78} وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ{79} وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ{80} وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ{81} الشعراء
    ▪انتقلت إلىٰ رحمة الله تعالى الحاجة المرحومة :
    سلامه محمد محمد البناي
    العمر : 86 عاماً
    ▪من أهالي الاحساء ( الهفوف )
    ▪سكان الدمام ( حي العنود )
    ▪حرم المرحوم الحاج: طاهر عبد الله الجنوبي (الاحساء – الدمام) .
    ▪الأبناء :
    علي ( ابو حسن ) / واصل ( ابو محمد ) / حسين ( ابو علي )
    ▪البنات:
    ام سيد حسن الناصر / ام علي حسين النزر / ام محمد حسين الحاجي
    ام محمد سعيد الحداد / ام حسين محمد الحداد
    ▪ تم التشيع والدفن في مغتسل ومقبرة الجش ( 2)
    ▪ تاريخ الوفاة:
    السبت 2 ربيع الثاني 1446 هـ
    ▪▪▪▪
    تعليق على خبر الوفاة
    ▪ ان لفقد الأم حرارة وتوجع وذكرى لا تنسى أبدا:
    أمي روضة جناني وسعادتي، وباب الأمل، وسر الابتسامة، ونبع الحنان، وروح الحياة راحتي بين يديها وجنتي تحت قدميها.
    ▪المرحومة (رحمها الله) رزقت بابن بار بها، في كل مرة تسأله: أين أنت؟ ومن أين قادم؟ يقول من عند أمي .

    ▪ عاشت في البيت الذي ضم الزوج والأبناء ، كان بيتا يستقبل الجميع بالضيافة والإكرام والترحاب.
    ▪نتذكر المرحوم الوجيه الحاج طاهر عبد الله الجنوبي (رحمه الله)
    الذي برز في المنطقة الشرقية بأعمال كثيرة، كان آخر المشاريع له إنشاء مصنع مياه الشفاء الصحية في الأحساء الحبيبة بمدينة المبرز. أخذ قرضا صناعيا ميسرا 12 مليونا حتى عتب عليه بعض التجار الذين لا يدركون أن المال يجلب المال، فكان كلامهم لا يقدم بل يؤخر ؛ لأن هدفهم كنز المال لقصور في الرؤيا والتوجه والإدراك كما يقال: صنعة في اليد أمان من الفقر.
    يعتبر المصنع أول ثلاثة مصانع للمياه في المملكة. بدأ إنتاج المصنع في أول عام 1403 هـ بطاقة إنتاجيه وقد رها 10.5 مليون لتر سنويا. وفي محرم 1405 هـ تم توسعة المصنع لترتفع طاقته الإنتاجية 40 مليون لتر سنويا. ويستخدم المصنع أحدث المعدات والأساليب التقنية والفنية المتطورة بالعقل الالكتروني لمعالجة المياه المعدنية الصحية وتصنيع القوارير بالتعاون مع شركات فرنسية وسو يسريه متخصصة. ويعمل فيه موظفون من مختلف التخصصات وفتح له مكاتب ونقاط توزيع في أنحاء المملكة وخارجها.
    ▪ شق المصنع طريقه بقوة، ثم تولى إدارته ابن المرحوم / علي طاهر الجنوبي (ابو حسن) الذي له اطلاع وعلاقات خاصة وعامة حتى مع المؤسسات وقام بتطوير المصنع وجعله أيقونة ورمزا لجودة صنع الماء الصحية المعبأة في قوارير بمختلف الأحجام. كان مصدرا للعطاء في توزيع الماء في المناسبات ودعم الأنشطة المختلفة.
    ▪ ترك المرحوم طاهر الجنوبي (رحمه الله) علاقة قوية مع الأرحام والأقارب وجعل من إنتاج المصنع من الماء الصحي وما ينتج من أرباح مالية صلة وربطا للقلوب معهم.
    ▪ونتذكر مواقف الحاج المرحوم طاهر الجنوبي (رحمه الله) باذلا للخير في إعمار الأرض وإنشاء أماكن ذكر الله وأهل بيته (عليهم السلام) بالدعم المباشر أو بالواسطة.
    كان مرافقا للعلامة سيد العطاء السيد على ناصر السلمان (حفظه الله) في دعم مراكز العطاء والوقوف على مشاريع الخير، وكان يرافقه وكأنهما توأم في الصداقة والإخوة.

    ▪ارتحل إلى الرفيق الأعلى الحاج طاهر الجنوبي (رحمه الله) ودب الخلاف وأصبح مصنع الشفاء للمياه بين أخذ ورد لم يكن في الحسبان للمنطقة الشرقية والوطن، وأهل الخير يتوقعون حدوث ذلك حتى أصبح في مهب الريح وآخر حدث له أن اشتعلت النار فيه وكأنها رصاصة الرحمة على انتهاء المشروع والحلم الجميل.
    كانت بعض الأسر والأفراد تتزود بالماء منه مجاناً وتلهج بالدعاء لهم بالخير والثناء وكذلك كان له محبة ويفضله ويبحث عنه من جرب الشراء والشرب منه ويضطر البعض للبحث عنه من مركز تجاري إلى آخر.
    ▪ولا زلت كلما مررت بالمصنع وهو بحالته الأخيرة تدمع عيني وتأتيني حسرة وغصة في حلقي على مشروع وطني من أجل محبة الأحساء الحبيبة في قلبي.
    ▪أما الحاج علي طاهر الجنوبي (أبو حسن) الذي جعل من بيته محطة للخير ومصدرا للمعرفة والثقافة وعقد المجالس في منتدى يحمل اسم عائلة الجنوبي واستضاف شخصيات في مختلف التوجهات وليس في موضوع معين بل شعر وأدب وثقافة ومعارف دينية ودنيوية وفي السلامة والوقاية من حوادث المرور والحريق والاقتصاد وغيرها.
    ▪ارتحلت الحاجة المرحومة بعد أن عاشت مرحلة زمنية مع الأب والابن وسافرت معهم لزيارة أهل البيت (عليهم السلام)، يحجز لها أفضل السكن والخدمات، وعاشت آخر حياتها لا ينقصها شيء، في عزة واحترام من أبناء وبنات وأبناؤهم، وكان الجميع يريدها عنده لكن لم تخرج من بيت أبي حسن حتى فارقت الحياة وهي تذكر الله وتقول من حياتي الى مماتي لا أكون في عسر وحاجة لمن يقدم لي شربة ماء بل أخدم نفسي وأصلي وأذكر الله واسمع دعاء كميل بصوت ابني أبي حسن كل ليلة جمعة.
    ▪ وكان الحاج علي طاهر الجنوبي (ابو حسن) يذكر لنا ذلك ويثني على والديه ويتذكر كل لحظة معهما.

    إن الإنسان لا يريد في هذه الدنيا إلا السلامة في البدن والدين وأن يرحل منها بالذكر الطيب، وهو في أمن وأمان مع حوله ومن تربطه به علاقة طيبة.
    ▪رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة قبلها وبعدها الصلاة والسلام على محمد وآل محمد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى